أحبتى فى الله هاهى الأيام قد تسارعت الخطى وأنبلج نور الأيمان
والهدايه وأشرقت شمس الطاعات والخيرات ، اتى رمضان وهو يحمل
عبق الأيمان وحلاوة العباده فى هذا الشهر الكريم وما أجملها من أيام
تنطوى سراعاً وتمضى كالرياح البارده بنسائمها العليله وعبق ريحها المعطر
بحلاوة بالصيام والقيام والقرآن والناس نيام وقد أفلح من أغتنم تلكم الأيام الطاهره
وخاب من ضيعها بالملاهى والسهر فيما لايفيد من المسلسلات والأفلام والفوازير
فكيف لواحد منا يؤمن بالله ورسوله ان يجر نفسه وأهله للهلاك وتضييع أعظم الأوقات
الطيبه والنفحات الأيمانيه العطره فى هذا الشهر الكريم ، ومن منا يدرى أن يصومه العام
القادم أم لا لذا يجب علينا أن نغتنم فرصته حتى نكون من الفائزين والمغفور لهم باذن
رب العالمين ،ولله الحمد والشكر أن من علينا بنعمة الصحه والعافيه وجعلنا أقوياء للقيام
والصيام وأتقدم بعاطر التهانى والأمانى الصادقه أن يجعله شهر خير وبركه وسعاده وقوه
أكثر وأن يبدل الله حالنا من الضعف الى القوه ومن الشقاء الى السعاده ومن الفقر الى الغنى
وان يكون عوناً لكل أخواننا فى منتدى الشمس الغالى ذاك الصرح الحبيب الى نفوسنا والذى أحياناً
تفرض ظروف الزمان القاهره بالأنقطاع العفوى عنه ، دمتم شموع توقد نيران هذا الشهر الكريم
ودامت لياليكم بكلما هو طيب وكل عام والجميع بخير ،،،
والهدايه وأشرقت شمس الطاعات والخيرات ، اتى رمضان وهو يحمل
عبق الأيمان وحلاوة العباده فى هذا الشهر الكريم وما أجملها من أيام
تنطوى سراعاً وتمضى كالرياح البارده بنسائمها العليله وعبق ريحها المعطر
بحلاوة بالصيام والقيام والقرآن والناس نيام وقد أفلح من أغتنم تلكم الأيام الطاهره
وخاب من ضيعها بالملاهى والسهر فيما لايفيد من المسلسلات والأفلام والفوازير
فكيف لواحد منا يؤمن بالله ورسوله ان يجر نفسه وأهله للهلاك وتضييع أعظم الأوقات
الطيبه والنفحات الأيمانيه العطره فى هذا الشهر الكريم ، ومن منا يدرى أن يصومه العام
القادم أم لا لذا يجب علينا أن نغتنم فرصته حتى نكون من الفائزين والمغفور لهم باذن
رب العالمين ،ولله الحمد والشكر أن من علينا بنعمة الصحه والعافيه وجعلنا أقوياء للقيام
والصيام وأتقدم بعاطر التهانى والأمانى الصادقه أن يجعله شهر خير وبركه وسعاده وقوه
أكثر وأن يبدل الله حالنا من الضعف الى القوه ومن الشقاء الى السعاده ومن الفقر الى الغنى
وان يكون عوناً لكل أخواننا فى منتدى الشمس الغالى ذاك الصرح الحبيب الى نفوسنا والذى أحياناً
تفرض ظروف الزمان القاهره بالأنقطاع العفوى عنه ، دمتم شموع توقد نيران هذا الشهر الكريم
ودامت لياليكم بكلما هو طيب وكل عام والجميع بخير ،،،