ترشيح الدكتورة فاطمة عبد المحمود لمنصب الكرسي الحاكم لارض المليون ميل مربع احدث دهشة للشعب السوداني فكثر المعارضين لترشيحها لان ديننا الاسلامي لا يوصي بحكم المراة وكذلك ان الدكتورة شاركت فى حكومة مايو فمايو لها فى نفوس الشعب السوداني كراهية سوف تستمر للابد
هناك بعض الاراء التي جمعت من هنا وهناك لنعرف ماذا يقول المواطن السوداني فى ترشيح السيدةو فاطمة عبد المحمود
1 -
لا يفلح قوم تحكمهم امرأة
لم نسمع ان احدى زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم وهن امهات المؤمنين وصاحبات علم ان سعين وراء الحكم او رشحهن احد من الصحابة رضى الله عنهم لتولى مقاليد الحكم وايضا لم يحدث فى الدولة الاموية او العباسية
الله يستر على السودان
....................................
2 -
الدكتورة فاطمة إمراء ممتازة ولها خبرات طويلة مع العمل السياسي لكن وصول الدكتورة فاطمة لكرسي السلطة هذا امر مستحيل لان الشغب السوداني شعب مسلم اولا تانيا شعب عصبي ولا احد من الشعب السوداني سيرضا بالاستاذة فاطمة غير هذا لاننسا ان الرجال قوامون على النساءالشي الثاني الرسول صلى الله علية وسلم قال لاخير في قوم ولو شؤونهم لإمراء فإستحالة ان يصوتوا لها
......................................
3 -
الاستاذة فاطمة صحيح لها بااااااع طويل فى محفل السياسة السودانية لكن نرجع لكلاااام اهلنا العرب والمثل البقول المره ان بقت فاس بتكسر الراس
........................ز..............
4 -
لدكتورة فاطمة عبد المحمود - لهاباع كبير فى العمل الوطنى وهى كفؤ لذلك
لكن كبر عمرها كما انها ليس لهاطاقة وصبر للمعارضة السودان التى حيرت حتى ناخبيها - فهم طلاب سلطة فقط - ليس لهم هم فى البلد او غيره
..........................................
5 -
فاطمه خدمت السودان كتير وجزاها الله خير لكن رئاسة ماممكن اولا لكبر سنها ثانيا لا يصلح في السودان الا عسكري نعم عسكري هم اليعرفو لناس الصادق والترابي وهم الدخلو ا نقد تحت الارض
........................................
]b]مقتطفات من لقاءات الدكتورة [/b]
ذكرتي بأن هنالك جهات عربية وإسلامية تحركت وضغطت على المفوضية لاستبعادك من الترشيح فمن هي هذه الجهات؟
انا اعتمدت على ما نشرته بعض الصحف، فقبل اسبتعادي نشرت صحيفة الصحافة خبر استبعادى، وعزت ذلك إلى مجهودات وتحركات قامت بها بعض الجهات بالتعاون مع بعض البلدان العربية باعتبار ان ترشيح امراة لرئاسة الجمهورية هو فتح جديد للمرأة العربية ويجب الا يسمح به
.....................................
هل هناك علاقة بين الجماعات التي تحدثتي عنها وبين النظام الحاكم او بالمؤتمر الوطني؟
المؤتمر الوطنى به قطاعات مختلفة فيه من يؤيد موقف المراة وفيه من قف ضدها بصلابة. ويميزها ويرى ان الوقت لم يحن، كما ان هناك جهات سلفية تدعو الى هذا الامر وناقشته فى الصحف وفى التلفزيون، لكنها لم تجد له السند القانونى. وهذه مسالة تتكرر على مدى الازمنة المختلفة ولاحظناها في بعض القطاعات المتشددة التي تقف ضد تطور المراة وتحاول لصق هذا الامر بالدين ولكن الدين برئى من هذه الامر وانما هى افكار اجتهادية يمتلكها بعض المتشددين. لذلك أحب أن أشكر رئيس المحكمة على عدالته ونزاهته وبعده عن أي تأثي
............................................
من خلال هذا الحوار تكون لدي انطباع بانك لا تسعين للفوز في الانتخابات وانما تريدين خوضها والسلام؟
انا اخوضها ومثلى مثل الاخرين اتوقع النجاح والفشل، لكني أؤكد أنني إذا نجحت فإننى قادرة على تحمل المسؤولية بالخبرة والمعاونين والخبرات الوطنية، وفي حالة الفشل فان موقفي لن يتغير من القضايا السودانية وقضايا المراة بل ربما سيكون ذلك باعثا اكبر لاستطيع الوقوف على القضايا التنموية.
......................................
وتقول: إن الرجال يتعاونون ضد المرأة ليحصلوا علي المقاعد البرلمانية، وللأسف ينجحون في ذلك لأن النساء لسن علي القدر نفسه من الشراسة
..............................................
هناك بعض الاراء التي جمعت من هنا وهناك لنعرف ماذا يقول المواطن السوداني فى ترشيح السيدةو فاطمة عبد المحمود
1 -
لا يفلح قوم تحكمهم امرأة
لم نسمع ان احدى زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم وهن امهات المؤمنين وصاحبات علم ان سعين وراء الحكم او رشحهن احد من الصحابة رضى الله عنهم لتولى مقاليد الحكم وايضا لم يحدث فى الدولة الاموية او العباسية
الله يستر على السودان
....................................
2 -
الدكتورة فاطمة إمراء ممتازة ولها خبرات طويلة مع العمل السياسي لكن وصول الدكتورة فاطمة لكرسي السلطة هذا امر مستحيل لان الشغب السوداني شعب مسلم اولا تانيا شعب عصبي ولا احد من الشعب السوداني سيرضا بالاستاذة فاطمة غير هذا لاننسا ان الرجال قوامون على النساءالشي الثاني الرسول صلى الله علية وسلم قال لاخير في قوم ولو شؤونهم لإمراء فإستحالة ان يصوتوا لها
......................................
3 -
الاستاذة فاطمة صحيح لها بااااااع طويل فى محفل السياسة السودانية لكن نرجع لكلاااام اهلنا العرب والمثل البقول المره ان بقت فاس بتكسر الراس
........................ز..............
4 -
لدكتورة فاطمة عبد المحمود - لهاباع كبير فى العمل الوطنى وهى كفؤ لذلك
لكن كبر عمرها كما انها ليس لهاطاقة وصبر للمعارضة السودان التى حيرت حتى ناخبيها - فهم طلاب سلطة فقط - ليس لهم هم فى البلد او غيره
..........................................
5 -
فاطمه خدمت السودان كتير وجزاها الله خير لكن رئاسة ماممكن اولا لكبر سنها ثانيا لا يصلح في السودان الا عسكري نعم عسكري هم اليعرفو لناس الصادق والترابي وهم الدخلو ا نقد تحت الارض
........................................
]b]مقتطفات من لقاءات الدكتورة [/b]
ذكرتي بأن هنالك جهات عربية وإسلامية تحركت وضغطت على المفوضية لاستبعادك من الترشيح فمن هي هذه الجهات؟
انا اعتمدت على ما نشرته بعض الصحف، فقبل اسبتعادي نشرت صحيفة الصحافة خبر استبعادى، وعزت ذلك إلى مجهودات وتحركات قامت بها بعض الجهات بالتعاون مع بعض البلدان العربية باعتبار ان ترشيح امراة لرئاسة الجمهورية هو فتح جديد للمرأة العربية ويجب الا يسمح به
.....................................
هل هناك علاقة بين الجماعات التي تحدثتي عنها وبين النظام الحاكم او بالمؤتمر الوطني؟
المؤتمر الوطنى به قطاعات مختلفة فيه من يؤيد موقف المراة وفيه من قف ضدها بصلابة. ويميزها ويرى ان الوقت لم يحن، كما ان هناك جهات سلفية تدعو الى هذا الامر وناقشته فى الصحف وفى التلفزيون، لكنها لم تجد له السند القانونى. وهذه مسالة تتكرر على مدى الازمنة المختلفة ولاحظناها في بعض القطاعات المتشددة التي تقف ضد تطور المراة وتحاول لصق هذا الامر بالدين ولكن الدين برئى من هذه الامر وانما هى افكار اجتهادية يمتلكها بعض المتشددين. لذلك أحب أن أشكر رئيس المحكمة على عدالته ونزاهته وبعده عن أي تأثي
............................................
من خلال هذا الحوار تكون لدي انطباع بانك لا تسعين للفوز في الانتخابات وانما تريدين خوضها والسلام؟
انا اخوضها ومثلى مثل الاخرين اتوقع النجاح والفشل، لكني أؤكد أنني إذا نجحت فإننى قادرة على تحمل المسؤولية بالخبرة والمعاونين والخبرات الوطنية، وفي حالة الفشل فان موقفي لن يتغير من القضايا السودانية وقضايا المراة بل ربما سيكون ذلك باعثا اكبر لاستطيع الوقوف على القضايا التنموية.
......................................
وتقول: إن الرجال يتعاونون ضد المرأة ليحصلوا علي المقاعد البرلمانية، وللأسف ينجحون في ذلك لأن النساء لسن علي القدر نفسه من الشراسة
..............................................