المتابع للشأن السودانى فى هذه الايام يرى ان الحياة
السياسيه يصيبها نوع من المد والجزر بعد ذاك المؤتمر الاممى
الذى عكس نوايا كثير من دول العالم للدعوة الى انفصال الجنوب
لمطامع واهداف بعيدة المدى خاصة دول الغرب واسرائيل وقد بات
الانفصال قاب قوسين او ادنى وقد وضع الحزب الحاكم 5 شروط لاجراء
الأستفتاء فى موعده المحدد وهى :
1/ اعادة انتشار الجيش الشعبى 100%
2/ اتاحة حرية العمل السياسى فى الجنوب
3/ وفاء المجتمع الدولى بالتزاماته التى وعد بها لمعالجة السلبيات
4/ ان يكون المجتمع الدولى محايداً فيما بين الشريكين
5/ أكتمال ترسيم الحدود
كان الله فى عون السودان ودحر عنه كل الفتن والمتربصين
ودام السودان موحداً حيث ان الانفصال له آثار وتبعات خطيره على
السودان وعلى المنطقة العربيه والافريقيه بأثرها ،،،،
السياسيه يصيبها نوع من المد والجزر بعد ذاك المؤتمر الاممى
الذى عكس نوايا كثير من دول العالم للدعوة الى انفصال الجنوب
لمطامع واهداف بعيدة المدى خاصة دول الغرب واسرائيل وقد بات
الانفصال قاب قوسين او ادنى وقد وضع الحزب الحاكم 5 شروط لاجراء
الأستفتاء فى موعده المحدد وهى :
1/ اعادة انتشار الجيش الشعبى 100%
2/ اتاحة حرية العمل السياسى فى الجنوب
3/ وفاء المجتمع الدولى بالتزاماته التى وعد بها لمعالجة السلبيات
4/ ان يكون المجتمع الدولى محايداً فيما بين الشريكين
5/ أكتمال ترسيم الحدود
كان الله فى عون السودان ودحر عنه كل الفتن والمتربصين
ودام السودان موحداً حيث ان الانفصال له آثار وتبعات خطيره على
السودان وعلى المنطقة العربيه والافريقيه بأثرها ،،،،